4 خطوات أساسية للعناية بجمال بشرتك

نقدم إليك عزيزتي في فقرة جمال لهذه اليوم الخطوات الأساسية والمهمة لجمالك اعتمديها.

1- حمام البخار أساسي في البداية:

إعلان

تبدأ العناية السليمة بالجسم والبشرة بتنظيفها جيدا وتخليها من كل الشوائب والخلايا الميتة، ونبدأ بحمامات البخار التي تحقق الهدف المزدوج، بمعنى أن تراعي قبل بدأ حمام البخار التي تحقق الهدف المزدوج، بمعني أن تراعي قبل بدء حمام البخار تدليك الجسم جيدا بمياه دافئة وبواسطة الابون البلدي المعروف بفوائده في ترطيب البشرة وتخليها من الشوائب وكذلك حاولي تحقيق الاستفادة القصوى بأن تضعي كريم مغذي للشعر طوال فترة جلوسك في البخار لتغذية الشعر ولإضفاء المزيد من اللمعة والبريق إليه، حاولي أن تقضي مدة 20 دقيقة كاملة داخل البخار حتى تتحقق الاستفادة القصوى لبشرتك.

2- التقشير هام جدا:

تأتي بعد ذلك خطوة للجسم بأكمله باستخدام الليفة الشهيرة بفوائدها العلاجية فمن خواصها التخل من كافة الخلايا الميتة والجافة في البشرة كما أنها تعمل على تنشيط الدورة الدموية وتفتيح المسام، وتساعد على التخلص من أدق الشعيرات الصغيرة التي لا تستطيعين التخلص منها بسهولة أثناء إزالة الشعر.

وينصح بالإكثار من استخدام القرنفل بإضافته إلى الحمام فهو من النباتات التي أثتبتت فعاليتها في علاج آلام العظام وطرد البرد من الجسم، وأضيفي إلى الحمام عشب الخوزاما فهو يعمل على ترطيب البشرة وإضفاء كثير من النعومة والبريق إلى الجسم بأكمله واستعملي عملية التقشير في الوجه أيضا للمساعدة على التخلص من الخلايا الميتة من خلال تدليك للوجه بحركات دائرية في اتجاه الساعة لتفتيح المسام وتنشيط الدورة الدموية.

إعلان

3- ماسك الغاسول:

هناك نوعين أساسيين من الماسكات وأولهما ماسك الغاسول الأبيض المعجون بماء الورد ويعمل على شد الوجهوإضفاء مزيد من النعومة والبريق على الوجنتين، والثاني ماسك الأعشاب ويعمل على تفتيح لون البشرة وإخفاء عيوب الوجه والمناطق الداكنة به لما يحتويه من مكونات طبيعية يختلط فيها الحمص بالزبادي وكلاهما معروف بخاصية تفتيح البشرة وإضفاء الرونق والصفاء عليها.

أما بالنسبة للجم فالماك المفضل هو الداد بالعسل ويعمل على تغذية الجسم بأطمله ويضفي عليه اللمعان، كما أنه مفيد جدا في إضفاء الطراوة على المناطق الخشنة وتفتيح المناطق الداكنة ببشرة الجسم كله.

4- “الشبة” لغلق المسام:

كل الخطوات السابقة تساعد على تفتيح المسام وإنعاش البشرة وإضفاء الكثير من الطراوة والنضارة إليها، خاصة في حالة البشرة الذهنية أو الفاقدة الحيوية أو تلك التي يكثر تعرضها لعوامل الجو السلبية والتلوث والأتربة، ويأتي بعد ذلك دور “الشبة” في غلق المسام للحفاظ على بقاء البشرة نظيفة ومنعها من التعرض للأتربة والتلوث حتى في حالة التعرض المباشر لها.

زر الذهاب إلى الأعلى